الرشح أو الإنفلونزا؛ ففي هذا الحالات ينظّف المصابون بالرشح أو الإنفلونزا أنوفهم كثيراً، كما أنّ الأنف في هذه الحالات يكون مُتهيّجاً من الداخل وذا بطانة ليّنة، وأكثر عرضةً للنزيف.
التهاب الجيوب.
الخدش: يُعدّ هذا شائعاً لدى الأطفال والبالغين على حدٍّ سواء؛ حيث إنّ القيام بحكالأنفيُمكن أن يؤدّي إلى خدش الأوعية الدمويّة في الأنف وبالتالي حدوث النزيف.
الضربة على الوجه أو الأنف من شأنها أن تؤدي إلى النزيف، وقد يكون النزيف في هذه الحالات بسيطاً أو قد يكون معقّداً ويحتاج إلى رعاية طبيّة.
جفاف المناخ وتغيّر الفصول قد يُسبّب جفاف الأغشية المخاطيّة وبالتالي سهولة خدشها وحدوثالنزيف.
ارتفاع ضغط الدّم.
إدمان شرب الكحول.
الأورام ومشاكل وراثيّة.
التغيرات الهرمونيّة خلال فترة الحمل قد تؤدّي لحدوث الرّعاف.
علاج الرّعاف منزليّاً
لوقف النزيف الأنفي منزليّاً يمكن اتّباع الخطوات الآتية:
الجلوس وإغلاق فتحتي الأنف بإمساكهما جيّداً، والتنفّس من خلال الفم.
ميل الرأس نحو الأمام وليس للخلف؛ لمنع نزول الدم خلال الحلق أو حدوث التقيّؤ.
الجلوس بشكل مستقيم بحيث يكون مستوى الرأس أعلى من مستوى القلب لتقليل النزيف.
وضع ثلج على قصبة الأنف.
الانتباه إلى أن يتراوح الوقت أثناء القيام بهذه الخطوات من 5-10 دقائق على أعلى تقدير، وإذا استمرّ النزيف أكثر من ذلك فإنّه يحتاج لرعاية طبيّة.
ينصح الأفراد الذين يُعانون من تكرار نزيف الأنف أو الّذين يتعاطون أدوية تخثّرالدمبالحصول على العناية الطبيّة في حالات الرّعاف.
نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط (كوكيز) لفهم كيفية استخدامك لموقعنا ولتحسين تجربتك. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.