يمكن الحصول عليه من أشجار التفاح، والتي يعود أصلها إلى آسيا الوسطى، ولكنها تنمو في جميع أنحاء العالم حالياً، ويُعدّ التفاح غنيّاً بمضادات الأكسدة، ومركبات الفلافونيد، والألياف،وفيتامين ج، بالإضافة إلى أنّها تُعدّ من الفاكهة منخفضة السعرات الحرارية، كما أنّها تمتلك مذاقاً شهيّاً، ويمكن تناول التفاح طازجاً كما هو، أو استعماله في العديد من الوصفات، أو العصائر والمشروبات، وهناك العديد من أصناف التفاح، والتي تختلف في اللون والحجم.
أشارت مجموعة من الدراسات أنّ التفاح قد يكون واحداً من أكثر الأطعمة الصحيّة للإنسان عند إضافته إلى النظام الغذائيّ، ومن هذه الفوائد نذكر ما يأتي
يوضح الجدول الآتي المحتوى الغذائيّ في حبة متوسطة الحجم من التفاح تزن 182 غراماً:
العنصر الغذائي | القيمة الغذائية |
---|---|
السعرات الحرارية | 95 سعرة حرارية |
الماء | 155.72 غراماً |
الكربوهيدرات | 25.13 غراماً |
الألياف | 4.4 غرامات |
السكريات | 18.91 غراماً |
الفسفور | 20 مليغراماً |
البوتاسيوم | 195 مليغراماً |
فيتامين ج | 8.4 مليغرامات |
فيتامين أ | 98 وحدة دولية |
فيتامين ك | 4 ميكروغرامات |
يعدّ تناول التفاح آمناً لأغلب الأشخاص طالما لا يتناولون البذور، ولا تظهر أيّ أعراض جانبية بشكلٍ عام عند تناول التفاح أو شرب عصيره، ولكن تجدر الإشارة إلى أنّ بذوره تحتوي على السيانيد (بالإنجليزية: Cyanide) والذي يُعدّ سامّاً، ولذلك فإنّ تناول كمياتٍ كبيرةٍ من البذور قد تسبب الوفاة، وهناك بعض التحذيرات عند تناول التفاح، ونذكر منها: