تنطوي عملية تجميد البويضات على مخاطر متنوعة تتضمن:
وفي حال استعنتِ بالبُوَيضات المجمدة للحصول على طفل، فإن احتمالية حدوث الإجهاض التلقائي ستعتمد مؤقتًا على عمرك في الوقت الذي حدث فيه تجميد البُوَيضات. وتواجه النساء الأكبر سنًا معدلات أكبر لحدوث الإجهاض التلقائي، ويعود السبب الرئيسي لذلك إلى وجود بُوَيضات أقل كفاءة.
ولم تسجل الأبحاث حتى الآن زيادة في مخاطر العيوب الخلقية لدى الأطفال الذين يُولدون نتيجة لتجميد البويضات.
عندما ترغبين في استخدام البويضات المجمدة، سوف تخضع تلك البويضات للإذابة والتخصيب بالحيوانات المنوية من الزوج في المعمل، ثم تُزرع في رحم الأم.
وقد يوصي فريق الرعاية الطبية باستخدام طريقة تخصيب يطلق عليها اسم حقن الحيوانات المنوية داخل الهَيُولَى (ICSI). وفي طريقة حقن الحيوانات المنوية داخل الهَيُولَى، يتم حقن أحد الحيوانات المنوية السليمة مباشرةً في كل بويضة ناضجة.
وأما فرص حدوث الحمل بعد الزرع، فتتراوح ما بين 30 إلى 60 في المائة تقريبًا، وهذا بحسب المرحلة العمرية وقت تجميد البويضات. وكلما كان العمر متقدمًا عند تجميد البويضات، انخفضت احتمالية الحصول على مولود حي مستقبلاً.