وتبدأ الأعراض بإرتفاع درجة الحرارة، ثم الكحة الجافة، وفي حال تطورت الحالة يشعر المصاب بضيق في التنفس
لذا في حال الإصابة بالكورونا لا يكون المريض يعاني من إنسداد في الأنف، ويكون السعال جافاً، ولا يوجد إلتهاب في الحلق.
يتم إنتقال فيروس كورنا عن طريق الرذاذ المنبعث من فم المصاب، ويكون عن طريق العطس أو التحدث، ويمكن أن ينتقل الفيروس من مريض إلى أخر لمسافة تصل إلى مترين.
لذا يجب المحاظفة على مسافة جيدة بينك وبين الأشخاص لتقليل إحتمال إنتقال الفيروس.
بالإضافة إلى أنه يمكنه العيش على الأسطح مثل ( الطاولة، الخزانة، المكتب، &hellip إلخ)، لذا في حال ملامستك لسطح عليه هذا الفيروس سينتقل إليك.
لذلك من الواجب عليك المحافظة على تعقيم يديك بإستخدام الماء والصابون أو المعقمات المصنعة الأخرى.
يمكن للفيروس العيش لمدة 12 ساعة في حال سقوطه على أي سطح، لذا يكفي غسل اليدين بالصابون والماء للوقاية منه.
تقول الحكمة المشهورة درهم وقاية خير من قنطار علاج، فكيف لو كان هذا المرض لا يوجد له علاج لحتى الآن.
لذا فالوقاية هي السبيل الوحيد للحد من إنتشار هذا المرض، عن طريق إتباع ما يلي:
"